ارقام ونسب ..تفضح واقع حماس وتظهر رغبات شعبنا ..

% مع عودة الحوار الوطني و56.5 % يؤيدون المفاوضات مع اسرائيل و71.5 % مع الهدنة و68.5 % مع دولة على اراضي 1967
الغالبية تؤيد استئناف الحوار

الاثنين مايو 19 2008
نابلس - - رغم التحركات الدبلوماسية النشطة التي تشهدها المنطقة، ما زالت المفاوضات الفلسطينية-الإسرائيلية تراوح مكانها بدون أي تقدم، فرؤية الرئيس بوش حول الدولة الفلسطينية يبدو أنها لن ترى النور في العام الحالي. من الناحية الأخرى،عرضت حركة "حماس" هدنة على إسرائيل، بوساطة مصرية، تبدأ في قطاع غزة وتمتد بعدها إلى الضفة الغربية، ولاحقا وافقت مجموعة من الفصائل الفلسطينية على الانضمام الى"حماس" في مشروعها حول الهدنة، إلا أن إسرائيل في ما يبدو لن تعير هذا العرض أي اهتمام. وفي قطاع غزة يزداد الوضع المعيشي والإنساني سوءا مع استمرار الحصار وتوقف إسرائيل بشكل شبه كامل عن إمداد القطاع بالوقود، مع استمرار الاحتلال في القصف والقتل والتدمير مما ينذر بكارثة إنسانية. وما زالت الفجوة عميقة بين حركتي "فتح" و"حماس"، فبعد التوقيع على اتفاق صنعاء للمصالحة، لم ينفذ اي حرف من الاتفاق وحمل كل طرف المسؤولية للآخر في عدم تطبيقه. ولمعرفة تاثير هذه الاحداث على الرأي العام الفلسطيني اجرى مركز استطلاعات الرأي والدراسات المسحية في جامعة النجاح الوطنية خلال الفترة ما بين 15 -17 أيار (مايو) 2008 استطلاعا جاءت نتائجه كما يأتي:
• يؤيد 56.5 في المئة من أفراد العينة استمرار المفاوضات السياسية بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل، بينما عارض ذلك 40.1 في المئة.
(لمزيد من التفاصيل انقر على العنوان)
• يؤيد 71.5 في المئة توقيع هدنة مع إسرائيل تبدأ في قطاع غزة وتمتد بعدها لتشمل الضفة الغربية.

• يؤيد 68.5 في المئة قيام دولة فلسطينية على الأراضي التي احتلت عام 1967.

• يؤيد 72.2 في المئة موقف مجموعة من الفصائل الفلسطينية الداعي إلى توقيع هدنة مع إسرائيل تبدأ في قطاع غزة وتمتد بعدها لتشمل الضفة الغربية.

• يعتقد 10.4 في المئة بأن إسرائيل ستوافق على الهدنة التي عرضتها حماس ومعها مجموعة من الفصائل الأخرى.

• يعتقد 13.2 في المئة بأن زيارة الرئيس بوش المقبلة للمنطقة ستؤدي إلى دفع العملية السلمية بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية.

• يعتقد 24.4 في المئة بأن حركة حماس هي المسئولة فلسطينيا عن استمرار الانقسام الداخلي الفلسطيني، بينما 14% يعتقد بأن حركة فتح هي المسئولة.

• يعتقد 24.6 في المئة بأن حركة حماس هي المسئولة عن عدم تطبيق اتفاق صنعاء بين حركتي فتح وحماس، بينما 15.4% يعتقدوا بأنها حركة فتح.

• يؤيد 39.5 في المئة على قيام دولتين على أراضي فلسطين التاريخية (دولة فلسطينية، وإسرائيل).

• يعتقد 36.3 في المئة بأن المفاوضات التي يجريها الرئيس عباس ستقود إلى دولة فلسطينية على حدود عام 1967.

• يعتقد 41.2 في المئة بأن المقاومة الفلسطينية بشكلها الحالي ستقود إلى دولة فلسطينية على حدود عام 1967.

• يؤيد 88.2 في المئة عودة الحوار بين الرئاسة الفلسطينية في رام الله والحكومة المقالة في قطاع غزة.

• يعتقد 48.8 في المئة بأن حركة فتح معنية بشكل جدي للحوار مع حركة حماس.

• يعتقد 40.1% في المئة بأن حركة حماس معنية بشكل جدي للحوار مع حركة فتح.

• يعتقد 21.1 في المئة بأن القيادات الفلسطينية الحالية على اختلاف توجهاتها قادرة على إخراج الشعب الفلسطيني من الوضع السياسي السيئ الذي يعيشه.

• يعتقد 36.7 في المئة بأن هناك اتصالات بين حركة حماس والولايات المتحدة.

• يعتقد 49.5 في المئة بأن هناك اتصالات بين حركة حماس والاتحاد الأوروبي.

• يعتقد 51.3 في المئة بأن فتح معبر رفح خلال هذا الأسبوع لمدة ثلاثة أيام جاء لنزع فتيل الأزمة في قطاع غزة.

• يعتقد 44.5 في المئة بأن فتح معبر رفح يعد بداية لإنهاء أزمة قطاع غزة.

• يعتقد 29.9 في المئة بأن حركة حماس استطاعت إقناع المصريين بأنها قادرة على إدارة معبر رفح لوحدها.

• يعتقد 52.3 في المئة بأن ملابسات قضية الفساد لرئيس الوزراء الإسرائيلي أولمرت ستؤثر على المسار التفاوضي الفلسطيني الإسرائيلي.

• قيم 59.4 في المئة أداء الرئاسة الفلسطينية في الوقت الحاضر بأنه جيد.

• بغض النظر عن شرعيتها أو عدم شرعيتها، أيد 49.3 في المئة السياسة العامة لحكومة تسيير الأعمال الفلسطينية برئاسة سلام فياض.

• بغض النظر عن شرعيتها أو عدم شرعيتها، أيد 32.1 في المئة السياسة العامة للحكومة الفلسطينية المقالة برئاسة إسماعيل هنيه.

• قيم 49.4 في المئة أداء حكومة تسيير الأعمال الفلسطينية برئاسة سلام فياض بأنه جيد.

• قيم 33.9 في المئة أداء الحكومة الفلسطينية المقالة برئاسة إسماعيل هنيه بأنه جيد.

• يؤيد 58.2 في المئةحل المجلس التشريعي الفلسطيني الحالي.

• يؤيد 67.9 في المئة إجراء انتخابات رئاسية فلسطينية مبكرة.

• افاد 79.6 في المئة من أفراد العينة بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة قال 40.9 في المئة انهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 18.8 في المئة أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس.

• 80.7 في المئة من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة 40.6 في المئة سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 20 في المئة أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس

• في حالة إجراء انتخابات تشريعي الآن توقع 45.4 في المئة فوز حركة فتح في هذه الانتخابات، بينما 20.5 في المئة توقع فوز حركة حماس.

• يتوقع 54.5 في المئةمن أفراد العينة نجاح الحملة الأمنية التي بدأتها الحكومة الفلسطينية في مدينة جنين من أجل بسط النظام والقانون بأنها ستنجح.

• يعتقد 49.6 في المئة من أفراد العينة نجاح الحملة الأمنية التي قامت بها الحكومة الفلسطينية في مدينة نابلس من أجل بسط النظام والقانون بأنها قد نجحت.

• يعتقد 59.9 في المئة بأن قوات الأمن الفلسطينية قادرة على بسط النظام والقانون في المناطق التي أعادت انتشارها عليها

• يؤيد 65.5 في المئة من أفراد العينة بأن يكون السلاح الفلسطيني بيد أفراد الأجهزة الأمنية الفلسطينية فقط.

• يوافق 40.2 في المئة من أفراد العينة على التقاعد المبكر إذا عرض عليهم فيما لو كانوا موظفين.

• أفاد 58.7 في المئة من أفراد العينة بأنهم خائفون على حياتهم في ظل هذه الظروف.

• أفاد 62.8 في المئة من أفراد العينة بأنهم متشائمون من الوضع العام الفلسطيني في هذه المرحلة.

• أفاد 82.3 في المئة من أفراد العينة بأنهم لا يشعرون بالأمان على أنفسهم وأسرهم وأملاكهم في ظل الوضع الراهن.

• وبالنسبة الى الانتماء السياسي فقد أفاد أفراد العينة كالتالي:

- 0.5 في المئة حزب الشعب

-0.9 في المئة الجبهة الديمقراطية

-2.6 في المئة الجهاد الإسلامي

-40.1 في المئة حركة "فتح"

-17.5 في المئة حركة "حماس"

-0.1 في المئة حزب "فدا"

-3.5 في المئة الجبهة الشعبية

-0.7 في المئة المبادرة الوطنية

-5.4 في المئة مستقل وطني

-3.2 في المئة مستقل إسلامي

-24.4 في المئة لا أحد مما سبق ذكره

-1.0 في المئة غير ذلك.